Sunday, 12 December 2010

Part of the poem ... The Butterfly's chant

Here I am
Dumozi,who choosed the underworld instead Ishtar
I'm Zeus,Oden,Baal
I'm Hecuba,the prince of the Olympus kingdom
I'm the Trojan Achilles
...I'm Shakespeare,Kafka,Hemingway
I'm the mad Dali
I'm Modigliani,Klimt and Da Vinci
I'm Mozart,and the Symphonies of the barren Beethoven
I'm Kawa,son of jinn
I'm the dust,air,dough
All of them in me dancing
and I be them
When you share me the dance in my exiled vacant.

J.P

من قصيدة ... إنشودة الفراش

ها أنا
دموزي,من اختارَ الجحيمَ لعشقٍ
أنا زيوس,أُودنْ,بعلْ
أنا هيكوبا أمير مملكةِ الأولمبْ
أنا أخيلٍ الطروادي
...أنا شكسبيرَ و كافكا و همنغواي
أنا ذاك َ المجنونَ داليْ
أنا مودغلياني و كليمتَ و دافنشيْ
أنا موزارتَ و سيمفونياتَ بيتهوفِنَ العقيمْ
أنا كاوا,سليلُ عشائِرِ الجنْ
أنا الترابَ و الهواءَ و العجينْ
كُلُّهُم فيَّ يتراقصون
و أصبِحُهُمْ
عندما تُشاركينني الرَّقصَ في خلائِيَ المنفيْ.

Rumîr ... come hither, leave the trail.

Shhhhhhhh...
Walk in a Parallel with the wall
Beware of the noisiness
Don't wake him up
Don't disturb his visions,
he is still trying
to avoide the realm,

Walk surreptitiously
drop as a thief
around his space - stealing the rubbels
leave him in his aim
for the subconscious he can't rule
for the entity he's seeking
for being recognized,

Walk as a phantom
never whisper
he is full of wailing on the rhythem
the one which he's frisked on
the hymn of his untouchable presence.

J.P.

رغباتٌ ... مجرد كلماتٍ لا تنتهي


(1)

أريدُ
أن أُصبحَ قادراً
على عشقِ امرأةٍ ..
تُنشِدُ معي
شكلَ الخزف
لبندقيَّةٍ خُلقت
من غُصنِ زيتونٍ
تنزفُ دماً
على يدِ جدِّي
الذي قال لي يوماً .... ..
" أريدُ أن أملكَ فَمين
كما تمتلكُ بعضُ المحرِّكاتِ مدخنتين
لأجمِّلَ وجهَ العالم بالبُصاق "


(2)


أريدُ
أن أرسُمَ مدفعاً..
لأُزْهِرَ فوهتها
بطقوسِ الفتنِ
لملئ كأسي ...
مرَّةً أخرى ...(بعد الرابعة)
بحليبِ أمي
الذي لم أذُقْ طعمهُ ....
لأقسمَ الغيمَ ...
و أجزِّأ الوديان
فأشكِّلَ الحرفَ
من قطراتٍ أربعٍ
دمعةُ أمي
شوقُ أبي
عشقُ أختي
و صديقاً ... روى قمحاً
على أرضٍ تبكي منَ العطشِ ...
ليُصبحَ في كلِّ سنبلةٍ مئةُ طلقة
لمئةِ صرخةٍ
ملعونةَ اللِسَان .....
تجذَّرتِ الصَّرخة .... حتى صارت زيتونةً
لتكتملَ خارطة َالوطن
بإبداعٍ
على صفحةٍ حمراء .

(3)

أريدُ أن أَخلُق َ
كينونةً ..
مع امرأةٍ
خُلقت على مسرحٍ
من رغبات ...
لتعزِفَ عليها أصابعَ الرياح
نبوءةً
لحلمِ سفرٍ
إلى مناطقَ محرمةً ...
من جسدِ السيدات .

(4)


أريدُ
أن أشرعَ بالحبِّ
دونَ الكلمات
لأحفُرَ صدراً
وأزرعَ جذراً للياسمين
ليُزهِرَ جسداً ... من يقِينٍ غريب

أبيضٌ ... هو زهرُها
رُويت بدمٍ ... من قلبٍ كبير

أريدُ أن أُهيمَ بحبِّكِ
كما لم يكن كلُّ الأولين
ممْ ... سيامندْ ... مجنونٌ
هم الشطرُ الأول
لقصيدتي
التي أنثرُها لكِ
كعاشقٍ مهبول ...

أبدأُ العدوَ
كفارسٍ على جوادٍ أبيضٍ مصقول
أبدأُ الرقصَ
مع نغماتٍ
تلكَ التي
كنتِ معي تنشُدين.


(5)


اعذريني
فلم أكن أنا
بل هو ... الَّذي عبثَ بشَعْرِكِ
بعدَ المنام ....
أخبرتهُ بأنَّهُ مقدَّسٌ
لم تدْنَسهُ يدُ إنسان
فشاءَ ... الحبَّ منكِ
فهل تسمحينَ لهُ
بأن يفتحَ بوابةَ العالمِ السّفلي
ليأذنَ بنهوضِ الشَّيطان
و يبدأَ أسطورةَ البقاء ...
المُزركشِ باللونِ الأحمر .

(6)

نافذةْ
قبلة ْ
فراغْ
لا شيء
بضعُ قطراتٍ
خريرُ مياه
كلُّهَا .... تُعلنُ مساءً
مع حبيبٍ
على لوحةٍ لم تُكتمل
من أسطورةٍ
لم تبدأ بعد...
خُصلاتُ شَعرٍ
شقراءٌ لم انتبه ...
بحرٌ على عينٍ
بقربِ شواطئ ونخيل
مع نصف غروبٍ ...
صوتُ اشتعالُ سيجارةٍ
تحرقُ فماً ..
رئةً ..
قلباً
ليسَ للعقلِ مكانٌ بيننا
سوى لصريرِ البابِ
ليعلنَ نهايةَ القصَّة .